جينيفر لوبيز وبن أفليك إلى الطلاق

كشفت تقارير إعلامية أن جينيفر لوبيز وبن أفليك في صدد الطلاق، وسط مزاعم بأن الأخير “انتقل” من منزل العائلة.

وشوهدت الممثلة وهي تصل إلى استوديو للرقص في لوس أنجلوس إلى جانب طاقمها أمس (الأربعاء) من دون أن يرافقها أفليك.

وزعمت مصادر أن الثنائي يتجهان نحو الانفصال و”لم يتمكنا من إنقاذ زواجهما” بعد أقل من عامين على ارتباطهما.

حتى أن أحد المطلعين ادعى لـ InTouch أن بن أفليك انتقل بالفعل من منزله، وأن اللوم لا يقع عليه.

وشوهدت جينيفر في منزل ببيفرلي هيلز يوم الثلثاء من دون أفليك أيضاً، حيث اشتريا منزلهما الحالي الذي تبلغ مساحته 46 ألف قدم مربعة بقيمة 60.85 مليون دولار فقط قبل عام.

وأضاف المصدر: “هو (أفليك) يركز الآن على عمله وأطفاله. لقد انتقل بن بالفعل ومن المحتمل أن يضطرا إلى بيع منزل الأحلام الذي أمضيا عامين في البحث عنه. لن يتوقفا أبداً عن حب بعضهما البعض”.

ويُعتقد أن الفيلم الوثائقي لجينيفر على “أمازون برايم”، يحكي قصة علاقتها الرومانسية مع بن أفليك.

واعترف المصدر بأن بن “لن يحاول أبداً خنق أحلام جينيفر أو إخبارها بأنها لا تستطيع فعل شيء يعزز حياتها المهنية، على الرغم من أنها يمكن أن تتحكم فيه تماماً”. ومع ذلك، فهو لا يكترث لاهتمام الجمهور أو الصحافة به، بحسب قوله.

وحضرت جينيفر حفل Met Gala الأسبوع الماضي بمفردها أيضاً، حيث ورد أن بن غير متاح للانضمام إلى زوجته بسبب العمل في The Accountant 2. وفي الوقت نفسه، ظهر بن في Roast of Tom Brady في 5 أيار (مايو) بمفرده.

واعترف بن أفليك خلال الفيلم الوثائقي لجينيفر لوبيز بأنه رأى وجوده في دائرة الضوء ليس مريحاً أبداً.