محمد الشرع.
الإعلام المجتمعي والمواطن الصحفي أصبحا اليوم من القوى المؤثرة في تشكيل الرأي العام، حيث يمتلك من يحمل كاميرا في الشارع القدرة على نقل الحقيقة والتأثير على الجمهور. من هذا المنطلق، يجب أن تكون أخلاقيات الإعلام هي المسيطرة لضمان دحض الشائعات ونشر الحقائق.
من بين الشخصيات البارزة في هذا المجال، يبرز اسم الدكتور أمجد ذيابات، الشخصية الرمثاوية التي حملت على عاتقها العمل التطوعي منذ مطلع عام 2000. بفضل التزامه بالتكنولوجيا وأمانته في تصوير الواقع، أصبح ذيابات نموذجًا يحتذى به في الإعلام المجتمعي. عبر عدسته الصادقة، سجل الدكتور أمجد ما يقارب 2016 ساعة من التغطيات الإعلامية، موثقًا الخير ومصاعب الآخرين، وساعيًا لحلول عند أصحاب القرار.
لقد أصبح الدكتور أمجد ذيابات مرجعية موثوقة للخبر الصادق، حيث قدم خدمات جليلة لأبناء الوطن من خلال عمله التطوعي وجهوده المستمرة في نقل الحقائق ودعم المجتمع.