من شيطن الاحزاب والعمل الحزبي ووصف الاحزاب بأقذع الأوصاف واتهمها بمختلف التهم خاصة وهو على مقعد المسؤولية لا يمكن حتى لو أصبح يقول عن نفسه انه حزبي أو امين عام حزب .. لا يمكن أن يكون امينا على التجربة الحزبية في البلاد ولا حريصا على انجاحها فما يهمه المقعد البرلماني لتمشية مصالحه وابرستيجه فقط …