مونودراما أردنية جديدة تثير فينا الشوق لحضورها، فالعنوان وحده يحمل رموزا عميقة، ويفتح أبواب التأويل على مصراعيها. حين نلامس سيمياء هذا الاسم، تتدفق الأسئلة، ويولد الفضول من رحم الشغف.