صدّرت الفاشينيستا اللبنانية يمنى خوري الشهيرة بلقب “الدكتورة يومي” شبكات التواصل الاجتماعي، بحفل زفافها الضخم الذي جمع أبرز زميلاتها من المؤثرات.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تتصدّر فيها يومي بيوتي “ترند” السوشيال ميديا، إذ سبق أن احتلت مساحة واسعة في محركات البحث عام 2022، إثر مخالفتها نظامَي المرئي والمسموع والتجارة الإلكترونية، وتغريمها بمبلغ 400 ألف ريال سعودي (قرابة 107 آلاف دولار أميركي) من جانب “الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع” في المملكة العربية السعودية.
يومي تبكي
واستعاد رواد شبكات التواصل الاجتماعي أخيراً كيف طلبت يومي حينها السماح من الشعب السعودية، بحيث قالت باكيةً: “أنا غلطت صح وأنا بتحمّل مسؤولية غلطي، بالعكس مني زعلانة، إذا غلطت لازم تتحاسب، هذا قانون الحياة، هذا قانون الدولة، قانون أي بلد، إذا غلطت بتتحاسب، وأنا هلّق عبتحاسب، طبعاً السعودية بلد قوانينها بتمشي عالكل من دون استثناء، وهيدا اللي بطمن تكون ببلد قوانينها بتمشي عالكل، بالعكس أنا عبتعلّم وأنا تعلّمت وأنا غلطت”.
وأضافت: “هي غيمة وبتروح، بس حبكن لإلي وثقتكن فيي وخوفكن عليي ما في شي بغيرو، أنا بعرف إني وياكن قطعنا كثير مطبات وكل مرة بشوف قدي حبّكن ودعمكن لإلي، وأنا بتمنى من قلبي تسامحوني”.
وكانت الهيئة قد أكّدت عبر حسابها الرسمي في موقع “تويتر” أن “دكتور يومي” خالفت أيضاً نظام مكافحة التدخين، كما أقدمت على ممارسة العمل التجاري من دون رخصة قانونية.