اليوم نحتفل بعيد ميلاد الغالي أسيد ضافي العبداللات، ابني الكبير، الذي أتم عامه الثالث والعشرين
من مواليد 14/11/2002، وكأن الأمس كان يوم ولادته، وها هو اليوم شاب نعتز به ونفتخر بكل خطوة يخطوها في حياته.
وكل عام وأنت مصدر الفخر والسعادة لعائلتك ولكل من يعرفك.
أسأل الله أن يكتب لك في عامك الجديد النجاح والتوفيق، وأن يحقق لك كل ما تتمناه، وأن يرزقك الصحة والسعادة والرضا في كل أيامك.
كل سنة وأنت طيب يا أسيد، وعقبال المئة سنة وأنت بأحسن حال