وأضافت: “هذه الممثلة أو المخرجة متزوجة ولد فنان، وتخيلوا أن كل أصدقائه في الأماكن الإعلامية وغير الإعلامية، يسلّمون عليه ويرحّبون فيه ومن وراه يضحكون عليه، لأنهم مسويين علاقات مع مراته. يكسرون خاطري، اللي عندهم أم زي هاذي يتفشلون، حتى لما أحد ينصحها عن اللبس اللي تلبسه بهالعمر بعد ما تجاوزت الثلاثين والأربعين، هذا اللبس ما تلبسه إلا وحدة ما راح أقول مهنتها”.
واستطردت قائلةً: “الممثلة استغلّت في أحد الأيام انو جوزها وولادها مو بالبيت تبعهم، وراحت جابت عشيقها اللي جايبلها هدية ساعة “رولكس” مستعملة… وفجأة طاح عليها زوجها وأولادها وطقّها وطق عشيقها قبل ما يهرب الأخير، ومن ثم فضحها أمام أولادها بأنها تمارس علاقات جنسية مقابل الأدوار في الأعمال الفنية… ومن خوفها من الفضيحة هربت إلى مركز الأمن وقدّمت شكوى اعتداء بالضرب وتقرير من المستشفى، ولأن زوجها لا يريد أي مشاكل اضطر أن يعيدها لمنزلهما، وهي إلى الآن مستمرة بفعلها”.
واختتمت العيدان كلامها موضحةً: “أسلوبها وقح حتى مع أهل زوجها وشقيقات زوجها اللواتي تقذفهن بأبشع الكلمات، والحياة مستمرة إذ إنها تنام في غرفة منفصلة عن زوجها ومن بعد نص الليل الزوج والزوجة يخونون بعض مع أشخاص آخرين”.