أكد وزير الإعلام اللبناني، جورج قرداحي، أنه ليس متمسكا “لا بمنصب ولا بوظيفة”، قائلا: “أنا بانتظار عودة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من قمة غلاسكو لوضع جميع الاوراق على الطاولة”.
وفي حديث لصحيفة “الديار” اللبنانية، أكد قرداحي أنه يدرك تماما ويشعر بمعاناة اللبنانيين في الخارج وخوفهم من اي إجراء قد يطالهم، “لكن المسألة تحولت الى مسألة كرامة وطنية”. وأضاف “لست متمسكا لا بمنصب ولا بوظيفة، لكن المسألة تعدت ذلك الى الكرامات”.
وتابع قائلا: “كل الموضوع قيد الدرس، وانا بانتظار عودة ميقاتي من قمة غلاسكو لوضع جميع الأوراق على الطاولة والخروج بعدها بقرار متفق عليه بيني وبينه، وبالتالي عندما يعود رئيس الحكومة الذي قد تكون لديه معطيات جديدة بعد اللقاءات التي يعقدها، بقعد أنا وياه ونتخذ القرار بضوء المعطيات التي قد تكون تكونت لديه”.
وعن كل الاتهامات التي طالته كون “لحم كتافو من الخليج”، علق وزير الإعلام اللبناني، بالقول: “عملت بعرق جبيني، ونجاحي كان بسبب عملي وتعبي”.
وفي حديث لصحيفة “الديار” اللبنانية، أكد قرداحي أنه يدرك تماما ويشعر بمعاناة اللبنانيين في الخارج وخوفهم من اي إجراء قد يطالهم، “لكن المسألة تحولت الى مسألة كرامة وطنية”. وأضاف “لست متمسكا لا بمنصب ولا بوظيفة، لكن المسألة تعدت ذلك الى الكرامات”.
وتابع قائلا: “كل الموضوع قيد الدرس، وانا بانتظار عودة ميقاتي من قمة غلاسكو لوضع جميع الأوراق على الطاولة والخروج بعدها بقرار متفق عليه بيني وبينه، وبالتالي عندما يعود رئيس الحكومة الذي قد تكون لديه معطيات جديدة بعد اللقاءات التي يعقدها، بقعد أنا وياه ونتخذ القرار بضوء المعطيات التي قد تكون تكونت لديه”.
وعن كل الاتهامات التي طالته كون “لحم كتافو من الخليج”، علق وزير الإعلام اللبناني، بالقول: “عملت بعرق جبيني، ونجاحي كان بسبب عملي وتعبي”.