بنك صفوة الإسلامي يتعاون مع فريق “فوق السادة” ليكون سفيراً لعلامته التجارية

استمرارًا  لاستراتيجية بنك صفوة الإسلامي لدعم المواهب وريادة الأعمال الشبابية الأردنية على وجه الخصوص، وقع البنك اتفاقية مع شركة “فوق السادة” التي تقدم محتوى مرئياً ومسموعاً هادفاً وتعتبر الأكثر تأثيراً وتفاعلاً محلياً وعربياً، ليكون فريقها سفيراً لعلامته التجارية، والوجه التسويقي الجديد للبنك على مدار عام كامل وكانت هذه الخطوة قد جاءت بالتماشي مع التطور الحاصل في استراتيجية البنك الخاصة بالتواصل مع متعامليه والجمهور بشكل عام، والتي تتمحور حول تأدية تفاعلاته وتقديم حلوله ومنتجاته وخدماته بأسلوب عصري وإبداعي يتناسب مع توجهات وتطلعات المتعاملين والجمهور، ويعكس حرصه على تقديم أفضل تجربة معه بما يجسد شعاره: “تعاملات مصرفية عادلة ومسؤولة”، كما يجسد سعيه الدائم للتجديد المستمر.

 

وفي تعليق لها على هذا التعاون، قالت رئيس الاتصال المؤسسي والتسويق ببنك صفوة الإسلامي، يُعاد الدغمي: “إن تعاوننا مع “فوق السادة” سيكون تعاوناً مثمراً، وسيحقق أهدافنا الرامية لتعزيز تواصلنا مع مختلف الشرائح المستهدفة بأنماط وقوالب تفاعلية محببة، خاصة بين أوساط الشباب الذين ينتمي فريق فوق السادة إليهم، والذين نوليهم اهتماماً كبيراً، وبالتالي تعزيز حضور البنك وتنمية علامته التجارية على نطاق أوسع وبما يليق بمكانته التي يحتلها اليوم.

 

ومن جانبه، قال ناصر جعرون من شركة فوق السادة: “تتشرف شركة فوق السادة بأن تمثل بنك صفوة الإسلامي كونه بنكاً رائداً في العمل المصرفي الإسلامي الذي يخدم كافة أطياف المجتمع، ونحن على يقين بأن هذه الشراكة ستكون مثمرة وفعالة لإيصال رسالة ورؤية البنك بطرق إبداعية تحقق أهدافه بتقديم أفضل المنتجات والخدمات 

والحلول المصرفية الإسلامية العصرية “

 

هذا ويحرص بنك صفوة الإسلامي على التواصل الإيجابي المستمر مع أبناء المجتمع سواء من خلال قنواته المختلفة، أو عبر نشاطاته التي ينفذها خدمة لهذا الهدف. ويخدم البنك متعامليه على اختلاف قطاعاتهم عبر قنواته التقليدية بما فيها شبكة فروعه، وأجهزة الصراف الآلي التابعة له، ومن خلال قنواته الإلكترونية، ومنها صفوة موبايل، وصفوة أونلاين، والموقع الإلكتروني، فضلاً عن الحسابات الرسمية على منصات التواصل كفيسبوك وإنستغرام وتويتر، والمعززة بمركز الاتصال المباشر.

 

ويشار إلى أن فريق “فوق السادة” يعمل تحت مظلة شركة “فوق السادة” التي تأسست في العام 2011، والتي تعتبر مجتمعاً إبداعياً عربياً ينتج محتوى مرئياً وصوتياً فريداً ومبدعاً وغير تقليدي، ويعمل على إثراء المحتوى العربي وإبراز المواهب الجديدة عبر الإنترنت.