هذا الرجل الذي تخرج من مؤسسة الجيش العربي و يعرف معنى العمل العام و معاني شرف الجندية.
لا ينافق و لا يجامل على مصلحة الصناعة
لا يعمل الا لمصلحة الوطن و يحمل هم الصناعيين في كل مكان . فكان الصادق أمام المسؤولين .
و تحدث بكل حرية و منطق أمام أصحاب القرار .
ان كنت تعرفه أو لا تعرفه أو كنت صديقه أو لم تكن أو أحببته أو لم تحبه … عندما تلجاء اليه … سيقف معك و ينتصر لك .
يقود سنفونية الصناعة ليكون مايسترو الاقتصاد و العمل الصناعي .
انني اختلف معه بالكثير من الأمور و بنفس الوقت اتفق . فهو رجل واقعي و منطقي و يقتنع بالحق .
لم استفد اية شيء أو مزايا بالغرفة الصناعة و الجميع يعلم من الصناعيين انني حتى الأموال المخصصة لدعم المعارض لا أقبل ان أخذها من غرفة صناعة عمان أو الأردن. أو حتى وزارة الاستثمار أو بيت التصدير لاني اعتبرها مال عام .و لا يحق لي ان اخذ منها دينار كون اخذ القرار من ميزانتي الخاصة للشركة .
العنوان بالبداية هو ما جعلك تقرأه
وإنني أضيف إلى الديكتاتور اعوانه الديكتاتورين العم ابو مجاهد عاهد الرجبي و الديكتاتور تميم قصراوي و الديكتاتور محمد الجيطان و الديكتاتور ايهاب القادري و الديكتاتور ابو حسان و الكثير من أعضاء مجلس إدارة غرفة الصناعة الأردن و عمان الديكتاتورين و الديكتاتور مدير الغرفة نائل الحسامي و الديكتاتور مدير غرفة صناعة الاردن اسحق عربيات . و الديكتاتور الصغير محمد الميناوي و ايمن العطار و الكثيرين …و اشمل جميع العاملين في غرفة صناعة الاردن و غرفة صناعة عمان
هل تعلم لماذا اقول عنهم
ديكتاتورين … هذا لأنهم جعلونا نحترمهم و نحبهم ففرضو حبهم و احترامهم لكل من تعامل معهم .
فالمحبة أجمل الديكتاتوريات .