امّا بَعْد، مها صالح
تهرول الأحداث الجِيوسياسية، يتسارع إيقاع الأيام، تإن الجراحات تحت وطئة الأحداث الدامية، نختبئ من مشهد الفقد وكأننا نهرب من لحظات الصّمت الأبدي، نركض فرحًا أو تَفاؤلا أو رغبةً بشراء جرعة أمل من منابر المُنجمين، أو محطات الفلكيين…