لا يستطيع ولا يجوز لأحد ولا يستطيع أحد التعميم سلبا عن شهادات في مختلف التخصصات صادره من جامعات في الخارج ولكن بعد تناقل تسجيل صوتي لمسؤؤل سابق أن ثبت أنه شخصيا وما كتبته مستشارة ثقافيه سابقه واعرفها وهي اخت وزميلتي في الجامعه الاردنيه على صفحتها على الفيس بوك يحتاج إلى قرارات اداريه حازمه وقانونيه والى ضبط وسيطره نتيجة تصرفات البعض لان تصرفات قله يسىء إلى الاردن في الصحة والتعليم وفي مختلف المجالات وسبق وان اقترحت بضرورة أن تكون معادلة الشهادات من الخارج لديها صلاحيات في عمل امتحان لغة لخريجي جامعات اجنبيه سواء في البكالوريوس والماجستير والدكتوراه اي لغة الدوله التي تخرج منها الطالب وامتحان عن طريق لجنة كما هو حاليا عند مناقشة الطالب في داخل الجامعات الاردنيه لمناقشة الخريج في تخصصه سواء في البكالوريوس والماجستير والدكتوراه فلا يعقل يسافر البعض وبعد مده يعود ومعه شهاده أو يسافر ويعود و ولا بد من تحميل المستشارين الثقافيين العاملين في الدول مسؤؤلية المتابعه للجامعات والطلبه وعدم خضوع اي شخص في لجنة معادلة الشهادات للواسطه والضغوط لفلان وعلان فلا يعقل مثلا البعض أن وجد يكون خريج ماجستير ودكتوراه من دوله خارجيه ولا يتقن لغة الدوله محادثة وكتابة فاذن كيف حصل عليها؟ وكذلك في البكالوريوس
وفي رأيي بأن معادلة الشهادات اولوية أمنيه لان ذلك في رأيي يضع حدا للبعض الذين يعتمدون أو اعتمدوا على الواسطه والنفوذ،في معادلة شهادات اجنبيه وهذه التصرفات من البعض أن وجدت يسئء إلى الدوله والى الاف من حملة شهادات من جامعات اجنبيه نعتز بهم وفي تخصصاتهم وكفاءاتهم ويعملون ويبدعون فالاردن حقق ويحقق إنجازات والكل مسؤؤل في الحفاظ عليها والكل مسؤؤل في إنهاء ظاهره مارسها ويمارسها البعض اي قله
حمى الله الوطن وما سمعته امس من مسؤؤل قال بشكل عام وقال حرفيا
(عليكم في الاردن ان تحمدوا الله على النعمه التي انتم فيها وعلى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم فأنتم بقيادته الحكيمه بنعمه )
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط