حكاية سرّ الزيت وليد دقة
الراويةُ، المعتقل، الكلمة.
سليم النجار
أذكر أنّي قرأت يومًا رواية عائد إلى حيفا، واليوم أضيف: هذا السقوط، هذا التلاشي، وهذه الرائحة أيضًا، يارب لطفك.. فشمس هذا الصباح لاذعة، رائحة الرطوبة نُشوقٌ حار يدوِّخ، كان الغيظ يصعد إلى جمجمتي كسوط…