الكَهرُباء.. جُبَاةٌ وعَدَّادَات ومُشْتَركون! الأكاديمي مروان سوداح
أعتقد وإلى جانبي مَن يؤيد فكرتي، بأن بقاء اعتماد جُبَاة من شركات الكهرباء للدوران بين البيوت في الصيف القائظ، وخلال برد الشتاء القارص، وعلى مدار الأعوام والعُقود، لجَمعِ القراءات من عَدَّادَات الكهرباء، صار في طي الأزمان المُنتهية، فدولٌ…