ياسر أبو شباب، كيف حالك؟يزن عيد الحراحشة
يفتح ياسر عينيه ليتحسس الرصاص وقد قام بأحق ما قد يقوم به، يعد الرصاصات متألما مستذكرا الفواتير التي جلبها به، يلفظ شيئا من التمتمات ويرسل عينيه في الأرجاء باحثا عن رفاقه، يتحسس اللاسلكي محاولا مهاتفة الضابط المسؤول عنه من جنود…