نعم هذا هو الواقع وهذه هي الحقيقية …
معظم القيادات الأوروبية والعالميه تستمع بخشوع لقيادة عُرف عنها الدبلوماسية والصدق والمعرفة والنصيحة والخبرة والكره الشديد للعنف الطائفي والمذهبي وقتل الأبرياء المدنيين …
وأمُنياته ورغبته وسعيه الدائم في كل جولاته ولقاءاته…