بُنَيّ، أَثِقُ بِكَ، فَأَنتَ تَقْدِرُ.,سعيد ذياب سليم
دخل المستشفى متجهًا إلى قسم الولادة لزيارة زوجته بعد ليلة طويلة مرهقة، عانت خلالها آلام المخاض ومصاعبه. استقبلته بوجه متعب، لا يزال أثر السهر بادياً في عينيها، وابتسمت وكأنها تقول: لقد فعلتها.
سارا معًا على مهل نحو قسم حديثي…