هَلْ يَشِيخُ الحُبُّ كَمَا نَشِيخُ نَحْنُ؟سعيد ذياب سليم
يَفرِضُ عَلَيْنَا هٰذَا السُّؤَالُ أَنْ نَتَخَيَّلَ لِلْحُبِّ كِيَانًا مُسْتَقِلًّا عَنَّا، وَدَوْرَةَ حَيَاةٍ تَخْتَلِفُ عَنْ دَوْرَةِ حَيَاتِنَا؛ كَأَنَّهُ يَسِيرُ مَعَنَا لَا فِينَا، يُرَافِقُ مَشْوَارَنَا، وَيَرْعَانَا حِينًا…