بالصور.. مال واعمال تكرم الدكتورة سناء عبابنة في مؤتمر المرأة القيادية
الشعب نيوز:-
كرمت مجلة مال والأعمال الدكتورة سناء عبابنة خلال مشاركتها في مؤتمر المرإة القيادية الذي عقد في فندق لاند مارك – عمان.
و الدكتورة سناء عبابنة ناشطة سياسية و حزبية و اجتماعية فهي من المؤسسين لحزب “تقدّم” الأردني وتشغل حاليًا منصب أمين سر الهيئة العليا له، و عضو منتدى السياسات العامة، وعضو مؤسسة إعمار إربد في لجنة المرأة واللجنة الثقافية، وعضو جمعية الحوار و الفكر و التنمية.
ومن خبراتها العملية :
2023-2024. أستاذ زائر جامعة العلوم والتكنولوجيا. قسم اللغة الإنجليزية.
2013-2023. أستاذ مشارك جامعة البلقاء التطبيقية. قسم العلوم الأساسية الإنسانية.
2009-2013. أستاذ مساعد جامعة البلقاء التطبيقية. قسم العلوم الأساسية الإنسانية.
2008-2009. أستاذ مساعد جامعة فيلادلفيا. مركز اللغات.
1993-2008. معلمة لغة انجليزية. المدرسة النموذجية. جامعة اليرموك.
التعليم
وشاركت طيلة مسيرتها في عضوية لجان والمهارات والكفاءات
– عضو مناقش خارجي لرسائل الدكتوراة والماجستير. قسم مناهج اللغة الإنجليزية. كلية التربية. جامعة اليرموك.
– ممثل قسم العلوم الإنسانية الأساسية. كلية الحصن الجامعية. جامعة البلقاء التطبيقية. (2018-2023)
– عضو في المنظمة العالمية للتنمية المستدامة. اليابان.
– عضو في المنظمة العالمية للتعليم التقني والمهني. امريكا.
– عضو عدة لجان في جامعة البلقاء التطبيقية وجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية.
– عضو منتدى السياسات العامة. عمان. الاردن.
– عضو الجمعية الأردنية للحوار والفكر والتنمية. الأردن.
– امين سر الهيئة العليا. حزب تقدم. الأردن.
– عضو اللجنة الثقافية. مؤسسة اعمار اربد. الأردن.
– عضو لجنة المرأة. مؤسسة اعمار اربد. الأردن.
– عضو مشارك في وضع أسئلة امتحان الشامل. جامعة البلقاء التطبيقية.
– كاتبة لمقالات في المجال السياسي والاجتماعي والأكاديمي.
– مشاركة في مقابلات إذاعية.
– مشاركة في العديد من المؤتمرات العلمية العالمية.
– راعية للعديد من الفعاليات الاجتماعية والخيرية.
– حاصلة على شهادة المدربين .(TOT) جامعة البلقاء التطبيقية.
– عضو في هيئات تحكيم الأبحاث في مجلات علمية عالمية.
تتقن إلى جانب اللغة العربية اللغة الإنجليزية، وحازت ثقافة وخبرة عملية، وهي معروفة بأدائها المتميز وعملها العام.
السيدة التي تتحذر من اربد حاملة إرثها وهمومهما، وتحديات وتطلعات وطنها، متطلعة الى المستقبل، شاحذة همتها وعصارة أفكارها ،جل ما تريده أن تقدم لإربد والوطن ما اعتصر من تجربتها ورؤاها المستقبلية التي تنفتح أفاقاً ونهوضاً وآمالا عذابا، لكل الناس.