
اشتيه : لا رامون ولا غيره بديل عن عمقنا الأردني
الشعب نيوز:-
الشعب نيوز
قال رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمَّد اشتيَّة خلال افتتاح محطَّة الرَّامة انه لا مطار رامون ولا غيره بديل عن عُمقنا الأردني، وإذا ما أراد الاحتلال الإسرائيلي التَّسهيل على الفلسطينيين فليفتح أمامنا مطار القدس.
حيث ثمن اشتيَّة الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الأردنيَّة لتسهيل عبور الفلسطينيين عبر الجسور، من خلال تمديد ساعات العمل وتوفير سُبُل الرَّاحة للتنقُّل.
ودشن رئيس الوزراء بشر الخصاونة ونظيره الفلسطيني محمَّد اشتيَّة، الأربعاء، محطَّة تحويل كهرباء الرَّامة لتزويد الفلسطينيين بالطاقة الكهربائية.
وسترفع محطة تحويل كهرباء الرامة في منطقة الأغوار الجنوبية/ البحر الميت، كميات الكهرباء المصدّرة من الأردن إلى الشبكة الفلسطينية من 40 ميغاواط إلى 80 ميغاواط.
وقال الخصاونة، إن “مشروع تحويل كهرباء الرَّامة تمَّ إنجازه في وقت قياسي وخلال عام واحد كجزء من الدَّعم المستمرّ والمتواصل للفلسطينيين في مختلف المجالات”.
وتابع: “ملتزمون التزاماً مطلقاً بدعم الفلسطينيين من أجل تحقيق حلِّ الدَّولتين وضمان الاستقرار والسَّلام العادل والشامل…وتسهيل عبور الفلسطينيين وانتقالهم عبر جسر الملك حسين إلى المملكة، ومنها إلى دول العالم”.
وأكّد الخصاونة، العمل على تعزيز التبادل التِّجاري مع الفلسطينيين، وتعزيز الصَّادرات الأردنيَّة إلى فلسطين.
الخصاونة، أشار إلى رفض المساس بالوضع التَّاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشَّريف والمقدَّسات الإسلاميَّة والمسيحيَّة في القدس، مؤكداً الالتزام بالذّود عنها بموجب الوصاية الهاشميَّة التي ينهض بها جلالة الملك عبدالله الثَّاني بكلِّ اقتدار.
وسترفع محطة تحويل كهرباء الرامة في منطقة الأغوار الجنوبية/ البحر الميت، كميات الكهرباء المصدّرة من الأردن إلى الشبكة الفلسطينية من 40 ميغاواط إلى 80 ميغاواط.
وقال الخصاونة، إن “مشروع تحويل كهرباء الرَّامة تمَّ إنجازه في وقت قياسي وخلال عام واحد كجزء من الدَّعم المستمرّ والمتواصل للفلسطينيين في مختلف المجالات”.
وتابع: “ملتزمون التزاماً مطلقاً بدعم الفلسطينيين من أجل تحقيق حلِّ الدَّولتين وضمان الاستقرار والسَّلام العادل والشامل…وتسهيل عبور الفلسطينيين وانتقالهم عبر جسر الملك حسين إلى المملكة، ومنها إلى دول العالم”.
وأكّد الخصاونة، العمل على تعزيز التبادل التِّجاري مع الفلسطينيين، وتعزيز الصَّادرات الأردنيَّة إلى فلسطين.
الخصاونة، أشار إلى رفض المساس بالوضع التَّاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشَّريف والمقدَّسات الإسلاميَّة والمسيحيَّة في القدس، مؤكداً الالتزام بالذّود عنها بموجب الوصاية الهاشميَّة التي ينهض بها جلالة الملك عبدالله الثَّاني بكلِّ اقتدار.