مركز حزب عزم للدراسات: التعليم يحتضر… والبطالة تبتلع المستقبل!
الأردن الذي كان يوماً مدرسة المنطقة، أصبح اليوم بحاجة إلى خطة إنقاذ وطنية لا إلى لجان وتصريحات.فالدولة التي تمتلك ملكاً حكيماً وشعباً شاباً وموقعاً استراتيجياً، تُضيّع فرصها بين البيروقراطية والوعود، وبين التعليم الذي فقد بوصلته والاقتصاد…