سهير التّلّ بوصفها والدتي
سليم النّجّار
لحظةَ قرأت العنوان الذي كتبته، ظننت لوهلة أولى أنّني أمام عنوان يتّسع لسعادات شتّى، يُشعّ أملًا وحبورًا، يفيض ازهارًا، متبنيا في هذا من يقرأون العنوان ما هو إلّا عتبة للنص، توحى ولو من بعيد بما داخل دهاليز النص. غير أنّ…