الملك: الحرب يجب أن تنتهي

296
الشعب نيوز:-

جلالة الملك عبدالله الثاني: علينا العمل مع شركائنا من الأشقاء العرب والمجتمع الدولي على تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في #غزة، والبدء فورا بالعمل لإيجاد أفق سياسي يؤدي إلى السلام العادل والشامل وفقا لحل الدولتين

جلالة الملك عبدالله الثاني: كل الهجمات ضد المدنيين الأبرياء، النساء والأطفال، بما في ذلك هجمات 7 تشرين الأول، لا يمكن أن يقبل بها أي مسلم، كما أكدت في وقت سابق

جلالة الملك عبدالله الثاني: من المهم التأكيد أيضا أنه لا يمكن القبول بالفصل بين الضفة الغربية وغزة

جلالة الملك عبدالله الثاني: الغالبية العظمى من المصلين المسلمين لا يسمح لهم بالدخول إلى المسجد الأقصى. كما أن الكنائس قد أعربت عن قلقها حول القيود المتزايدة وغير المسبوقة، بالإضافة إلى التهديدات

جلالة الملك عبدالله الثاني: في الوقت ذاته، علينا ألا نتجاهل الوضع في الضفة الغربية والأماكن المقدسة في #القدس

جلالة الملك عبدالله الثاني: سيؤدي التصعيد المستمر للمستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية والأماكن المقدسة في #القدس، إضافة إلى التوسع في بناء المستوطنات غير القانونية، إلى الفوضى في المنطقة بأكملها

جلالة الملك عبدالله الثاني: نحن ننظر إلى الخطر المحتمل بتهجير الفلسطينيين إلى خارج #غزة والضفة الغربية بقلق شديد وهو أمر لا يمكن أن يتم السماح به

جلالة الملك عبدالله الثاني: يجب أن تستمر #الأونروا بتلقي الدعم المطلوب لتمكينها من القيام بدورها ضمن تكليفها الأممي

جلالة الملك عبدالله الثاني: لا يمكننا أن نقف متفرجين وندع هذا الوضع يستمر. نحتاج لوقف دائم لإطلاق النار الآن، وهذه الحرب يجب أن تنتهي

جلالة الملك عبدالله الثاني: من شأن أي هجوم إسرائيلي على رفح أن يؤدي إلى كارثة إنسانية أخرى، فالوضع الحالي لا يمكن احتماله بالنسبة لأكثر من مليون شخص تم تهجيرهم إلى رفح منذ بداية الحرب

جلالة الملك عبدالله الثاني في تصريحات صحفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن: للأسف، فإن واحدة من أكثر الحروب تدميرا في التاريخ الحديث لا تزال مستمرة في غزة في هذه الأثناء

عمان جو – قال جلالة الملك عبدالله الثاني في تصريحات صحفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه و”للأسف، فإن واحدة من أكثر الحروب تدميرا في التاريخ الحديث لا تزال مستمرة في غزة في هذه الأثناء”.

وأضاف أنه “من شأن أي هجوم إسرائيلي على رفح أن يؤدي إلى كارثة إنسانية أخرى، فالوضع الحالي لا يمكن احتماله بالنسبة لأكثر من مليون شخص تم تهجيرهم إلى رفح منذ بداية الحرب”.

وشدد على أنه “لا يمكننا أن نقف متفرجين وندع هذا الوضع يستمر. نحتاج لوقف دائم لإطلاق النار الآن، وهذه الحرب يجب أن تنتهي”.

وتابع “لقد تسببت القيود المفروضة على المساعدات الإغاثية والطبية الحيوية بتفاقم الوضع الإنساني المأساوي”.

وأكد أنه “يجب أن تستمر الأونروا بتلقي الدعم المطلوب لتمكينها من القيام بدورها ضمن تكليفها الأممي”.

وقال: “نحن ننظر إلى الخطر المحتمل بتهجير الفلسطينيين إلى خارج غزة والضفة الغربية بقلق شديد وهو أمر لا يمكن أن يتم السماح به. في الوقت ذاته، علينا ألا نتجاهل الوضع في الضفة الغربية والأماكن المقدسة في القدس”.

وأضاف “سيؤدي التصعيد المستمر للمستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية والأماكن المقدسة في القدس، إضافة إلى التوسع في بناء المستوطنات غير القانونية، إلى الفوضى في المنطقة بأكملها. الغالبية العظمى من المصلين المسلمين لا يسمح لهم بالدخول إلى المسجد الأقصى. كما أن الكنائس قد أعربت عن قلقها حول القيود المتزايدة وغير المسبوقة، بالإضافة إلى التهديدات”.

وقال: “من المهم التأكيد أيضا أنه لا يمكن القبول بالفصل بين الضفة الغربية وغزة”.

وبين أنه “أثبتت سبعة عقود من الاحتلال والقتل والدمار بصورة لا شك فيها أنه لا يمكن أن يكون هناك سلام دون أفق سياسي. الحلول العسكرية والأمنية ليست الحل. فهي لن تقود أبدا إلى السلام”.

وأكد “كل الهجمات ضد المدنيين الأبرياء، النساء والأطفال، بما في ذلك هجمات 7 تشرين الأول، لا يمكن أن يقبل بها أي مسلم، كما أكدت في وقت سابق”.

وختم حديثه “علينا العمل مع شركائنا من الأشقاء العرب والمجتمع الدولي على تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، والبدء فورا بالعمل لإيجاد أفق سياسي يؤدي إلى السلام العادل والشامل وفقا لحل الدولتين”.

قد يعجبك ايضا